منتديات تى ميــــرو
أهـــــــــــلا ومــــــــــــــرحبا بـــك فى منتديات تى ميرو
هـــــــــــذه الرســــالـــه تفيد انـــك غيـــــــــر مسجل لـــــــدينا
منتديات تى ميــــرو
أهـــــــــــلا ومــــــــــــــرحبا بـــك فى منتديات تى ميرو
هـــــــــــذه الرســــالـــه تفيد انـــك غيـــــــــر مسجل لـــــــدينا
منتديات تى ميــــرو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

                       منتديات " تى ميرو " ترحب بكم          وتتمنى لكم الاستمتاع     والاستفادة                                اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ} صدق الله العظيم


 

 قصـة يأجوج ومأجوج

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
meronada85
General Manager
General Manager
meronada85


ذكر الميزان
عدد الرسائل : 487
العمر : 38
الجنسية : Eegyptian
المهنه : Programmer
المهنة : مبرمج
الهواية : Football
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

قصـة يأجوج ومأجوج Empty
مُساهمةموضوع: قصـة يأجوج ومأجوج   قصـة يأجوج ومأجوج I_icon_minitimeالسبت يناير 02, 2010 4:41 am

يأجوج ومأجوج اسمان أعجميان ، وقيل : عربيان

وعلى هذا يكون اشتقاقهما من أجت النار أجيجا : إذا التهبت . أو من الأجاج : وهو الماء الشديد الملوحة ، المحرق من ملوحته ، وقيل عن الأج : وهو سرعة العدو. وقيل : مأجوج من ماج إذا اضطرب،ويؤيد هذا الاشتقاق قوله تعالى ( وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ) ، وهما على وزن يفعول في ( يأجوج ) ، ومفعول في ( مأجوج ) أو على وزن فاعول فيهما

هذا إذا كان الاسمان عربيان ، أما إذا كانا أعجميين فليس لهما اشتقاق ، لأن الأعجمية لا تشتق

وأصل يأجوج ومأجوج من البشر من ذرية آدم وحواء عليهما السلام . وهما من ذرية يافث أبي الترك ، ويافث من ولد نوح عليه السلام . والذي يدل على أنهم من ذرية آدم عليه السلام ما رواه البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( يقول الله تعالى : يا آدم ! فيقول لبيك وسعديك ، والخير في يديك . فيقول اخرج بعث النار . قال : وما بعث النار ؟ قال : من كل ألف تسع مئة وتسعة وتسعين . فعنده يشيب الصغير وتضع كل ذات حمل حملها، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ، ولكن عذاب الله شديد ). قالوا : وأينا ذلك الواحد ؟ قال : ( ابشروا فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألف) رواه البخاري

وعن عبدالله بن عمرو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أن يأجوج ومأجوج من ولد آدم ، وأنهم لو أرسلوا إلى الناس لأفسدوا عليهم معايشهم، ولن يموت منهم أحد إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا ) ه

صفتهم

هم يشبهون أبناء جنسهم من الترك المغول، صغار العيون ، ذلف الأنوف ، صهب الشعور، عراض الوجوه، كأن وجوههم المجان المطرقة ، على أشكال الترك وألوانهم . وروى الإمام أحمد : خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عاصب أصبعه من لدغة عقرب ، فقال ( إنكم تقولون لا عدو ، وإنكم لا تزالون تقاتلون عدوا حتى يأتي يأجوج ومأجوج : عراض الوجوه ، صغار العيون ، شهب الشعاف ( الشعور ) ، من كل حدب ينسلون ، كأن وجوههم المجان المطرقة) .

وقد ذكر ابن حجر بعض الاثار في صفتهم ولكنها كلها روايات ضعيفة ، ومما جاء فيها أنهم ثلاثة أصناف

صنف أجسادهم كالأرز وهو شجر كبار جدا

وصنف أربعة أذرع في أربعة أذرع

وصنف يفترشون آذانهم ويلتحفون بالأخرى

وجاء أيضا أن طولهم شبر وشبرين ، وأطولهم ثلاثة أشبار

والذي تدل عليه الروايات الصحيحة أنهم رجال أقوياء ، لا طاقة لأحد بقتالهم، ويبعد أن يكون طول أحدهم شبر أو شبرين. ففي حديث النواس بن سمعان أن الله تعالى يوحي إلى عيسى عليه السلام بخروج يأجوج ومأجوج ، وأنه لا يدان لأحد بقتالهم، ويأمره بإبعاد المؤمنين من طريقهم ، فيقول لهم ( حرز عبادي إلى الطور) ه

أدلة خروجهم

قال تعالى ( حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون . واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين ) الأنبياء:96-97

وقال تعالى في قصة ذي القرنين ( ثم أتبع سببا . حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا. قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا . قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما . آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا . فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا. قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا . وتركنا بعضهم يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا ) الكهف : 92- 99

وهذه الآيات تدل على خروجهم ، وأن هذا علامة على قرب النفخ في الصور وخراب الدنيا، وقيام الساعة

وعن أم حبيبة بنت أبي سفيان عن زينب بنت جحش ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها يوما فزعا يقول ( لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ( وحلق بأصبعه الإبهام والتي تليها ) قالت زينب بنت جحش : فقلت يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : ( نعم ، إذا كثر الخبث )ه

وجاء في حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه وفيه ( إذا أوحى الله على عيسى أني قد أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم ، فحرز عبادي إلى الطور ، ويبعث الله يأجوج ومأجوج ، وهم من كل حدب ينسلون ، فيمر أولئك على بحيرة طبرية ، فيشربون ما فيها ، ويمر آخرهم فيقولون : لقد كان بهذه مرة ماء ، ويحصر نبي الله عيسى وأصحابه حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيرا من مئة دينار لأحدكم اليوم ، فيرغب إلى الله عيسى وأصحابه ، فيرسل الله عليهم النغف( دود يكون في أنوف الإبل والغنم ) في رقابهم فيصبحون فرسى ( أي قتلى ) كموت نفس واحدة ، ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض فلا يجدون موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله ، فيرسل الله طيرا كأعناق البخت ، فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله ) رواه مسلم وزاد في رواية – بعد قوله ( لقد كان بهذه مرة ماء ) – ( ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر ، وهو جبل بيت المقدس فيقولون : لقد قتلنا من في الأرض ، هلم فلنقتل من في السماء ، فيرمون بنشابهم إلى السماء فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبة دما )ه

وجاء في حديث حذيفة رضي الله عنه في ذكر أشراط الساعة فذكر منها ( يأجوج ومأجوج ) رواه مسلم

سد يأجوج ومأجوج

بنى ذو القرنين سد يأجوج ومأجوج ، ليحجز بينهم وبين جيرانهم الذين استغاثوا به منهم. كما قال تعالى ( قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا. قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما) الكهف

هذا ما جاء به الكلام على بناء السد ، أما مكانه ففي جهة المشرق لقوله تعالى ( حتى إذا بلغ مطلع الشمس ) ولا يعرف مكان هذا السد بالتحديد

والذي تدل عليه الآيات أن السد بني بين جبلين ، لقوله تعالى ( حتى إذا بلغ بين السدين ) والسدان : هما جبلان متقابلان. ثم قال ( حتى إذا ساوى بين الصدفين) ، أي : حاذى به رؤوس الجبلين وذلك بزبر الحديد، ثم أفرغ عليه نحاس مذابا ، فكان السد محكما

وهذا السد موجود إلى أن يأتي الوقت المحدد لدك هذا السد ، وخروج يأجوج ومأجوج، وذلك عند دنو الساعة، كما قال تعالى ( قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا . وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا ) الكهف

والذي يدل على أن هذا السد موجود لم يندك ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( يحفرونه كل يوم حتى إذا كادوا يخرقونه، قال الذي عليهم: ارجعوا فستخرقونه غدا . قال : فيعيده الله عز وجل كأشد ما كان ، حتى إذا بلغوا مدتهم، وأراد الله تعالى أن يبعثهم على الناس ، قال الذي عليهم : ارجعوا فستخرقونه غدا إن شاء الله تعالى، واستثنى. قال : فيرجعون وهو كهيئته حين تركوه ، فيخرقونه ويخرجون على الناس ، فيستقون المياه ، ويفر الناس منهم ) رواه الترمذي وابن ماجه والحاكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ahlyegypt.com
meronada85
General Manager
General Manager
meronada85


ذكر الميزان
عدد الرسائل : 487
العمر : 38
الجنسية : Eegyptian
المهنه : Programmer
المهنة : مبرمج
الهواية : Football
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

قصـة يأجوج ومأجوج Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصـة يأجوج ومأجوج   قصـة يأجوج ومأجوج I_icon_minitimeالسبت يناير 02, 2010 4:52 am

يقول اللَّهُ تبارك وتعالى مخبراً عن خروج يأجوج و مأجوج من وراء السَّدِّ:

﴿حَتَّى إذا فُتِحَتْ يَأْجوجُ و مَأْجوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلونَ @ وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ .. ﴾الآية (الأنبياء: 96-97).

ويقول النَّبيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

»إنَّ يَأجوجَ و مَأْجوجَ لَيَحْفُرونَ السَّدَّ كُلَّ يَوْمٍ حَتّى إذا كادوا يَرَوْنَ شُعاعَ الشَّمْسِ قالَ الَّذي عَلَيْهِم: إرْجِعُوا، فَسَتَحْفُرُونَهُ غَداً، فَيُعيدُهُ اللَّهُ أَشَدَّ ما كانَ. حَتّى إذا بَلَغَتْ مُدَّتُهُم وأرادَ اللَّهُ أنْ يَبْعَثَهُم عَلى النَّاس حَضَروا، حَتّى إذا كادوا يَرَوْنَ شُعاعَ الشَّمْسِ قال الَّذي عَلَيْهِم: إرْجِعوا، فَسَتَحْفُرُونَهُ غَداً إنْ شاءَ اللَّهُ، واسْتَثْنَوْا، فَيَعودونَ إليهِ وَهُوَ كَهَيْئَتِهِ حِينَ تَرَكوهُ، فَيَحْفِرُونَهُ ويَخْرُجونَ عَلى النَّاسِ فَيُنَشِّفُونَ المَاءَ، ويَتَحَصَّنُ النَّاسُ مِنْهُم في حُصونِهِم، فَيَرْمونَ سِهامَهُمْ إلى السَّماءِ فَتَرْجِعُ وَعَلَيْها كَهَيْئَةِ الدَّمِ الَّذي اجْفَظَّ(1)، فَيَقولون : قَهَرْنا أهْلَ الأرْضِ، وَعَلَوْنا أهْلَ السَّماءِ. فَيَبْعَثُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ نَغَفَاً في أَقْفائِهِم فَيَقتُلُهُم بِها. وَالَّذي نَفْسي بِيَدِهِ إنَّ دَوابَّ الأرْضِ لَتَسْمَنُ وتَشْكَرُ شُكْراً مِنْ لُحومِهِم ودِمائِهِم«.(2)

جاء في حديث النواس بن سمعان أن يأجوج و مأجوج يخرجون ويمرون على بحيرة طبرية فيشربونها، ويوحي الله تعالى لنبيِّهِ عيسى عليه الصلاة والسلام أن يحرِّز بالمؤمنين إلى جبل الطور، لأنّه لا يقدر أحد على قتالهم، ثم يهلكهم الله بالدّودِ يخرج في أعناقهم فيَموتون كفرسى نفس واحدة.

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، عن النبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال:

»تُفْتَحُ يَأْجوجُ و َمَأْجوجُ فَيَخرُجونَ كما قالَ اللَّهُ تَعالى: ﴿مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلونَ﴾فَيَعُمُّونَ الأرْضَ، ويَنْحازُ مِنْهُمُ المُسْلِمونَ حَتى تَصيرَ بَقِيَّةُ المُسْلِمينَ في مَدائِنِهِم وَحُصُونِهِم، ويَضُمُونَ إلَيْهِم مَواشِيَهُم، حَتَّى أَنَّهُمْ لَيَمُرُّونَ بِالنَّهْرِ فَيَشْرَبونَهُ حَتّى ما يَذَرُونَ فِيهِ شَيْئاً، فَيَمُرُّ آخِرُهُم عَلى أَثَرِهِم فَيَقولُ قائِلُهُم: قَدْ كانَ بهذا المَكانِ مَرَّةً ماءٌ. وَيَظْهَرون على الأرْضِ، فَيَقولُ قائِلُهُم: هَؤلاءِ أهْلُ الأرْضِ قَدْ فَرِغْنا مِنْهُم، وَلَنُنازِلَنَّ أَهْلَ السَّماءِ. حَتَّى إنَّ أَحَدُهُم لَيَهُزُّ حَرْبَتَهُ إلى السَّماءِ فَتَرْجِعُ مُخْضَّبَةً بِالدَّمِ. فيقولُون: قَدْ قَتَلنا أهْلَ السَّماءِ. فَبَيْنَما هُم كَذلِكَ، إذ بَعَثَ اللَّهُ دَوابَّ كَنَغَفِ الجَرادِ، فَتَأحُذُ بِأعْناقِهِم فَيَموتُونَ مَوْتَ الجَرادِ يَرْكَبُ بَعْضُهُم بَعْضاً. فيُصْبِحُ المُسْلِمونَ لا يَسْمَعُونَ لَهُم حِسَّاً. فَيقولُونَ: مَنْ رَجُلٌ يَشْري نَفْسَهُ وَ يَنظُرُ ما فَعَلُوا؟ فَيَنْزِلُ مِنْهُم رَجُلٌ قَدْ وَطَّنَ نَفْسَهُ عَلى أنْ يَقْتُلوهُ. فَيَجِدُهُم مَوْتى، فَيُناديهِم: أَلا أَبْشِروا، فَقَدْ هَلَكَ عَدُوُّكُم. فَيَخْرُجُ النَّاسُ وَيَخْلُونَ سَبيلَ مَواشِيهُم. فَما يَكونُ لَهُم رَعْيٌ إلاّ لُحومُهُم، فَتَشْكَرُ(3) عَلَيْها كَأَحْسَنِ ما شَكِرَتْ مِنْ نَباتٍ أَصابَتْهُ قَطُّ«.(4)

وفي حديث النواس بن سمعان -وقد تقدم- قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

»ثُمَّ يَهْبِطُ نَبِيُّ اللَّهِ عيسى وأَصْحابُهُ إلى الأرْضِ فَلايَجِدونَ في الأرْضِ مَوْضِعَ شِبْرٍ إلاّ مَلأَهُ زَهَمُهُم وَنَتَنُهُم، فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ عيسى وأصْحابُهُ إلى اللَّهِ فَيُرْسِلُ اللَّهُ طَيْراً كَأعْناقِ البُخْتِ فَتَحْمِلُهُم فَتَطْرَحُهُم حَيْثُ شاءَ اللَّهُ، ثُمَّ يُرْسِلُ اللَّهُ مَطَراً لا يَكِنُّ مِنْهُ بَيْتُ مَدَرٍ ولا وَبَرٍ، فَيَغْسِلُ الأَرْضَ حَتَّى يَتْرُكَها كَالزُّلَفَةِ، ثُمَّ يُقالُ لِلأرْضِ أَنْبِتي ثَمَرَتَكِ وَ رُدِّي بَرَكَتَكِ ..« الحديث.

ويكون الزمان الذي قال فيه رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

»طُوبى لِعَيْشٍ بَعْدَ المَسيحِ ..« الحديث.

وعن أعداد يأجوج ومأجوج ، يقول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

»سَيوقِدُ المُسْلِمونَ مِنْ قِسِّيِّ يَأجوجَ و مَأجوجَ وَنُشَّابِهِم سَبْعَ سِنينَ«(5), وأنهم يشربون بحيرة طبرية كما مرَّ.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ahlyegypt.com
elharm
مشرف
مشرف
elharm


ذكر الحمل
عدد الرسائل : 169
العمر : 42
الجنسية : مصرى
المهنه : dj manager
المهنة : بحار
الهواية : love music
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

قصـة يأجوج ومأجوج Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصـة يأجوج ومأجوج   قصـة يأجوج ومأجوج I_icon_minitimeالسبت يناير 02, 2010 6:05 am

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع

تقبل مرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ahlynews.com
 
قصـة يأجوج ومأجوج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة سيدنا ذي القرنين مع يأجوج ومأجوج ...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تى ميــــرو :: المنتدى الاســلامى :: قسم المقالات الاسلامية-
انتقل الى: